هاتف في المهبل
حاتم شاب ساخن دائما و يحب ان يعمل اسخن سكس جامد و يستمتع بتغنيج امرأته عندما ينيكها و تصرخ باسمه و كانت حبيبته سهام مستعدة لزبه طول الوقت و في هذا الفيدية كانو جالسين في غرفة حاتم و يشاهدةن التلفاز عندما عانقها و همس في اذنها انا احس بالملل اريدك ان تفتحي رجليك من اجلي اوه كم كانت سعيدة لتلبي له طلبه … قلعت ملابسها و هو ينظر الى كل حركاتها و هي تقلع ملابسها واحدة واحدة حتى تعرت تماما ثم تمددت على السرير و فتحت رجليها و قالت له كسي تحت امرك مدد جسمه فوقها ثم بدأ يقبلها من فمها الوردي المثير بسخونة جدا مص و لحس و عض حتى دابت بين يديه ثم نزل الى عنقها و بدأ يمصها و يعضها كان يحب ان يترك علامات عضه على عنقها ثم نزل الى بزازها و بدأ يرضعهما و يلهب بالحلمات بلسانه في اللحظة التي وصل الى سكها كان مبللا و ساخنا مستعدا له بدأ يرضعها و يستمتع بطعمها الحلة و تغنيجها عندما بدأ يحرك لسانه على شفرتيها و يلحسهما بسرعة عندما شبع من مائها قلع قميصه ثم بدأ يقلع سرواله و لاكنها سبقته و فتحت السلسلة ثم انزلت سرواله و امسكت بزبه بدات تدعكه و تحرك يديها الناعمتين عليه بسرعة ثم ادخلته الى فمه و بدأ تمصه و هو ينيكها و يدخل و يخرجه من فمها حتى تبلل كاملا بعدها جلس و اجلسها فوقه و كان رجليه مفتوحتين من اجله تماما امسك بزبه و بدأ يدعكه على كسها و شفرتها و هي تتأوه من لمسه الساخنة عليها بعدها ادخلها الى ثقبة كسها و بدأ يدخله كاملا و يخرجه ببطئ ثم بدأ ينيكها به بسرعة كبيرة اااه اااه اااه اه اه بعدها نيمها على بطنها و رفعت له مؤخرتها بدأ يدعكها و يضربها ثم فارقها و بدأ يلحسها بلسانها الى ان بلل طيزها الساخن ثم بدأ ينيكها بزبه الكبير و ينيكها حتى انفجر بداخلها و جعل حبيبته الجميلة تلهث على يده